السيد. جوفاني كوالي
رحله التي تبدا بوعد ، نذر للحج ورعه إلى ريزوكارباسو ، علي الأقل اننا الاباء في جمعيات الاباء والأمهات علي التزام بالقيام به. بدانا رحلتنا من غابه Achnas في 7:30 p. م. حيث قاموا بتحميل مسرح العرائس ، الاموليستو ، طبقه المياه الجوفية (المتبرع بها إلى الحضانة من قبل الكونفدرالية الخاصة بنا) والسندويشات-الحلويات والمشروبات (عرض من الوطنية Achna). مررنا الحاجز حوالي 08:00.
ومن هناك توجهنا إلى فاروسي وسافرنا إلى جانب اسوار فاماغوستا. إلى الشرق مررنا من قبل موقع سلميس الاثري والسفر من خلال قرى Trikomo ، بوغازي ، ايوس ثيوتروس ، تافروس ، غيبوبة غيالوس ، ليونارسوس ، اجيوس اندرونيكوس ، Gialousa ، اجيا تريادا وصلنا إلى ريزوكارباسو. انها رحله صعبه إلى أين نحن ذاهبون ، هاه ؟ من سنراه ؟ ماذا سنجد ؟ وأخيرا ، ومع ذلك ، كانت العودة أكثر صعوبة… لأنه علي ظهر البركة كنت أسف ، وليس لما فعلت…. ولكن للرحلة لم تفعل في وقت سابق. المجانين سيزعجونني حتى نحقق شيئا أفضل لأني سليل افاجوراس أيضا ، انا keryniotis/varotsiotis ، وانا karpasitis.
علي طريقنا إلى ريزوكارباسو أو إلى العديد من “Karpasi” كان لدينا مناقشه حول المناطق المحتلة لدينا. كنا نشاهد جميعا من خلال نوافذ الحافلة – الجاموس والعيون الضبابية – المنازل غير الماهوله والمنازل المتداعية لمواطنينا. مؤلم ان نري الكنائس المدمرة والمهملة. مشهد لم يسبق له مثيل بالنسبة لنا ، والكنائس دون الصلبان والمساجد التي نمت بمهارة بجانب كل كنيسه ، في محاولة لفرض علي أفكارنا ان هذا المكان لا ينتمي لنا ، ولكن من دون اي نتيجة… “لقد اخطات عقول تجارتك”…
زيارة الحضانة ومدرسه ريزوكارباسو الابتدائية
وكان مدير ومعلمو مدارس ريزوكارباسو ، بعد ان رحبوا بنا بحرارة ، إلى جانب مرافقينا القبارصة الأتراك الذين يجب عليهم الاعتراف ، ودودين للغاية ومراعين لمشاعرنا. وقد أرشدنا المدرسون والمدير إلى موقع المدرسة. تحدثنا مع المعلمين ومع الأطفال الذين انتظروانا بشغف وقدمنا لهم العديد من الهدايا والخيالي (كل المتبرعين من قبل المواطنين العاديين والأصدقاء ذوي الحساسية والذين سنشكر كل واحد منهم شخصيا في النهاية). ثم تحدثنا وناقشنا مع المدير ك. ستيليوس كريستوبولوس ، فيما يتعلق بالمشاكل والصعوبات والشدائد التي بموجبها يقدم المدرسون التعليم للطلاب الصغار والقدامى في ريزوكارباسو.
واطلعنا علي ما يحتاجون اليه بالبالضبط وما ينقص المدرسة من حيث المواد المساعدة اللازمة لتسيير المدرسة بسلاسة. لقد أعددنا قائمه بالأساسيات وأنت تعرف ماذا ؟ لن نسال الوزارة أو مكتب ضريبة المدرسة احتضن العالم زيارتنا بالحب. العالم البسيط الذي وضع يده في جيبه لدعم هؤلاء الأطفال. لان بعض الناس يجب ان يفعلوا ذلك غير مبال.
ما غربه لنا هو عدم وجود ضريبة المدرسة. كيف لنا ان نذهب لإحضار عرض دمي وفخ رمل ؟ كيف يمكن في كل من قبرص ان يكون كل شيء ، وهنا لدينا وزاره ومكتب الضرائب المدرسية لدينا لجعل الخصومات. كنت أتساءل… من هو الفاتح ؟ من هم قومنا. أين هم نوابنا ؟ (E…. هذه المرة دون انتخابات… أين هو؟ في واجباتهم!) متى سيكونون بجانبنا ؟ متى سيكونون قريبين من الناس الذين يحتاجوننا ؟ في هذا المسرح من السخف أدعو العالم لدعم جهودنا لمانينغ وتحسين مدرستنا ، لان أولئك الذين لديهم مسؤوليه ليست هنا.
وأخيرا ، أجاب أطفال ريزوكارباسو رسالة ثاليا (تلميذنا في المدرسة الابتدائية في كاثاري في لارنكا-مع الأصل من المحتلة) والتي نشارك في رسالتكم. ثاليا ستجيب! أعرف ذلك. ولكن هل ستجيب وزارتنا ، هل سيستجيب مجتمعنا ؟
زيارة إلى مدرسه ريزوكارباسو الثانوية
نفس الاستقبال الودي الذي حصلنا عليه من المدير ك فاني سرجو واساتذه مدرسه ريزوكارباسو الثانوية ، الذين ارشدوانا أيضا إلى منطقه المدرسة. لان المدرسة صغيره والقاعات نادره ، وتتقاسم الدروس من قبل مجموعات لكل غرفه. وتحدث معلمونا عن كيفيه مرورهم في مناطقنا المحتلة. وعلي حد علمنا ، فان السيد سرجيوس يبذل جهودا خارقه لمساعده هؤلاء الأطفال ، الذين قاموا ، مع فريقه ، بإبلاغنا وكذلك في الروضة والمدرسة الابتدائية عن المعدات التي يحتاجون اليها.
نجحت مدرستنا الثانوية في المشاركة في برنامج ايراسموس بلس – كومينيوس التدريبي.
وعدنا لجعل هذه الزيارة مؤسسه. لأداره لا تكون زيارة احتفاليه ولكن زيارة الحب والدعم. مدارسنا ، طلابنا ، بحاجه إلى حبنا. انهم بحاجه إلى دعمنا. لا تناسب خصومات صناع الأعزاء. وإذا كنت لا تستطيع الرد ، لا تقلق ، فقد الناس مع الحب… لديه أشخاص في مزاج للمساعدة
رحله العودة
من الواضح ان الحياة في ريزوكارباسو مختلفه تماما عن حياتنا. وهم يفتقرون إلى الكثير من المدارس والأسر وعموما في حياتهم اليومية. الأشياء التي بالنسبة لنا هي النفس التفسيرية والبيانات ، بالنسبة لهم هم للأسف ترفا. علي سبيل المثال ان في رسالتهم يسالون عن الهدايا التي هي الحيوانية وليس اي شيء آخر. وهذا يقول الكثير عن الحساسيات والاحتياجات الخاصة بهم. العمل الذي يقوم به معلمونا هناك مدهش. انهم يستحقون الف شكر.
عند عودتنا إلى المناطق الحرة ، قمنا بزيارة بعض الكنائس. ذهبنا في الحج إلى اجيوس سينسيو في ريزوكارباسو ومن ثم إلى اجيوس ثيرسوس من Gialousa ، وهي كنيسه مهجورة دون حتى الصور. تحت هذه الكنيسة ، هناك مصدر حيث يمكن لكل زائر الحصول علي المياه المقدسة.
وفي الدخول إلى قرية اجيا تريادا ، واجهنا علي يميننا كنيسه الثالوث الأقدس ، التي هي ذات اهميه فريدة ، بسبب فسيفساءها التي ينسب اليها الاهتمام التاريخي الهائل. هذه الفسيفساء موجودة فقط اثنين في العالم كله ويقع واحد في الثالوث المقدس. كما تتميز الكاتدرائية بالهندسة المعمارية النادرة.
في وقت لاحق مررنا من قبل كنيسه اجيا تريادا وبعد ان وجدنا انه كان مغلقا ، ثم قمنا بزيارة بيت السيد ساففاس والسيدة Maroulas Liasi. اثنان من كبار السن محاصرين يمسكون بمفاتيح كنيستنا منزلهم قريب جدا من كنيستنا الحفاظ علي الكامل من الحب والفخر اليونانية. وقد عانى هذان الشخصان وعانيا سنوات عديده في ظل النظام التركي.
شاركوانا في أنشطتهم اليومية وارشدوانا إلى قصرهم القديم. لقد تحدثوا الينا عن ابنهم المفقود الذي وجدت عظامه هذا الصيف في مقبرة جماعيه في كيرينيا لقد شاطروانا احداث أب/أغسطس 1974 ، عندما واجهوا ابنهم المحروم ، في الانفصال المتردد عن الحرب ضد النير التركي والقوات الاجنبيه. وصفوا لنا كم انتظروا عودته ، التي حدثت بعد 40 سنه من الاحتلال وبدلا من ابنهم الوحيد تلقي نعش من العظام ، وهو الشباب الذي سقط القتال من أجل الوطن. هادئه. بعد 40 سنوات من المعاناة جاء بقية – للفتي ولهم!
قوه الروح والقلب. وكان كل من يبتسم. انها مثار بعضها البعض عن طريق المزاح ويضحك دائما وسعيده. في سنوات 90 الخاصة بك تري ان الحب كان وهو الحد الأقصى من 70 سنه من الزواج. “هنا سوف تسمع أفراح فقط…”. (كلام السيد (سافا الرغبة في التاكيد علي انه علي الرغم من pikses الشخصية والوطنية ، لا يوجد مجال لسوء… ماعدا الايجابيهات (الروح القديمة الخالدة) فقط قبل السيد وقال ساففاس لنا “تعال لرؤيتنا لأنك تعطينا فرحه كبيره ، لأننا في حاجه اليها”. تلك العبارة طعنتنا في القلب ذلك حيث كنت أتساءل ، لماذا لم اذهب في وقت سابق ؟ لأني أفكر في وأقول ، انا لن اعرض جواز سفري للعودة إلى البيت ، واحد منهم أيضا! بيان جريئه ، الأقوياء أو فرض جدا… ولكن من دون معرفه تفاصيل ما يمكن ان يحدث لي اليوم ، قبل ان يعبد في الكنائس لدينا مقفر والمتواضع ، قبل ان اقبل السيد Savvas والسيدة Maroullas ، قبل… معرفه اليوم ان ذهبت ، ما رايت…. قبل ان أتمكن من الكشف لنفسي خطي الحالي. اليوم ، ومع ذلك ، فان طعنه وديه من السيد savva مملون لي كل دقيقه…. لماذا لا اذهب مبكرا ؟ لماذا يحرم شعبنا من وقت قليل من الفرح ؟ لماذا تاكلنا الانانيه ؟ لم لم واحد لأنه يعطينا المزيد من الاستعداد للعودة هناك قريبا. حيث الحج ليس في الكنيسة البيزنطية. حيث الحج هو التزام الوطنية والاخلاقيه والمسيحية مع karpass اللون.
في طريقنا إلى المناطق الحرة مررنا مره أخرى من Varosi اتخاذ موقف في دير الرسول برنابا التي تم تحويلها إلى متحف ، واستضافه في الآثار القديمة من قبرص من العصر البرونزي حتى البيزنطية. وقد أصبحت كنيسه الرسول برنابا أيضا متحفا للرموز. ربما يمكن لاشقاءنا من القبارصة الأتراك ان يكونوا قادرين مره أخرى علي نصب رؤوسهم وان يطلبوا من الغزاة احترام كنائسنا ونحن نحترم مساجدهم.
في نهاية اليوم الأتراك والسيد سيبارك ارتوغان ليفهم ان الله هو واحد (بغض النظر عن الاسم المعطي له من قبل كل دين) وان كل معبد هو بيت الله. يجب ان نحضر هذا له وربما في يوم من الأيام الأكثر ارتفاعا يعطيه العقل للتصرف دينيا في الكنائس الخاصة بنا ، كما يجب ان تفعل الدينية.
وأخيرا ، نحن يعبدون قبر الرسول برنابا حيث السنوات 2000 من التاريخ فاز السيد Ertogan كمنجنيق. عقليه ثقافة من 5000 سنه واخر أكثر من ذلك بكثير الحديثة هي حقا مختلفه. وقد بدات بالفعل العودة إلى المناطق الحرة. السؤال هو واحد. هل سنصل إلى هناك من قبل ؟
ونود ان نشكر الناس الذين رافقوانا في هذه الزيارة الورعة.
• Kyriakoula Plyis ،
• Kika p. فافيلا ،
• اليسافيت فافيلا ،
• Yiasvasilis ليس ،
• انتوزو جورجو
• كريستوس ثيفيفو
كما نشكركم جميعا ، بطريقتكم الخاصة ، علي دعمنا ومساعدتنا في الوفاء بوعدنا. شكرا لدعمك السخي لزيارتنا. ستنشر جميع الجهات الراعية علي الموقع الشبكي لاتحاد بانبيبريان لما قبل المرحلة الابتدائية ، ولكننا سنشكركم كتابه.
في الوقت نفسه يرجى ملاحظه اننا نقبل المساهمات لبناء بوليبايجنيديوي ، ولكن مستودع في روضه الأطفال لدينا في ريزوكارباسو. لمزيد من المعلومات ، اتصل بمكاتبنا في ليماسول أو في مكاتب T. Κουζαλή στο Παραλίμνι στο 23811788]]>
